مذاقات

بعد أن غزا الأتراك البطون الأوروبية بالكباب التركي المسمى «دونر كباب»، بخلطته السحرية؛ جاء الدور على العالم العربي هو الآخر لكي يتذوق «الدونر»، وذلك بعد أن أصبح مذاق المطبخ التركي محببا لدى كثيرين خلال السنوات القليلة الماضية. ويعادل إعداد الكباب بطريقة «الدونر» معنى الشاورما اللبنانية والسورية والفلسطينية،

كما أن القلب يحب ويهوى.. فإنه يشتهي. بالصورة والتعليق عليها، وكتابة المكونات، وطريقة التحضير، باتت اليوم الأطباق البيتية متوافرة عبر الموقع الإلكتروني «شهية» أو (shahiya.com). هوية تفاعلية، يحرص أصحاب الموقع على المحافظة عليها، وتطويرها، في خدمة تعد متقدمة في عالم الإعلام الإلكتروني المتخصص بالطبخ. خدمة

من أجواء رواية «قصر الشوق» إحدى روائع الأديب العالمي نجيب محفوظ، التي يفوح منها طعم البيوت المصرية منذ أكثر من قرن، وكيف كانت «الست أمينة» تحاول جاهدة إرضاء «سي السيد عبد الجواد» بتحضير أشهى الأطباق والإبداع في تقديمها، وأكثر ما كان يميز أكلات «الست أمينة» ذات النكهة المصرية الحريفة.. من هذه الأجواء

في ستينات القرن الماضي عندما كان الزمن جميلا، كانت فصول السنة وشهورها جميلة أيضا، وعلى الأخص الأشهر التي تصادف فيها المناسبات والأعياد مثل شهر رمضان الفضيل على سبيل المثال، الذي كان شهرا استثنائيا بالنسبة لجميع العائلات العراقية، لما له من طقوس تميزه عن بقية شهور السنة، حيث تتحضر لها الأسر قبيل حلوله

تشهد فرنسا حاليا مهرجانا فريدا من نوعه، لا يتعلق بتاريخ فرنسا بشكل مباشر لكنه يتعلق بجانب من ثقافتها هو فن الحياة والمطبخ. الفكرة تتلخص بأن الإقبال على المطاعم المشتركة في هذه التظاهرة بأن «ضيفك ضيفنا» بحسب ما يقول آلان دوكاس الطاهي الشهير الذي يحمل 3 نجوم من دليل ميشلان. بدأت الفكرة كما يقول دوكاس